مال و أعمال

عِلم تُطلق هويتها المطورة وتتميز بعناصرها الثلاثة الرئيسية «الإنسان، الطموح، التقنية»

أعلنت “عِلم”، رائدة الحلول الرقمية، عن إطلاق هويتها المطورة التي تعكس شخصية “عِلم” ككيان ريادي عالي الطموح، واسع المدارك، سبّاق في التفكير والمبادرة، يسعى للإبداع والابتكار والتخيّل. يدفعها الشغف والحماس لإحداث تغيير كبير في العالم من خلال المنتجات والحلول المبتكرة.

تهدف “عِلم” في توجهاتها المستقبلية إلى تمكين الجهات الحكومية والقطاع الخاص من خلال حلول رقمية متكاملة، والاستفادة من فرص النمو في مجالات متعددة تشمل الثقافة، الرياضة، والسياحة بفضل القدرات الكبيرة التي تمتلكها والثقة والطموح الدائم لتوسيع حضورها وترسيخ مكانتها الرائدة إقليمياً وعالمياً.

قال ماجد بن سعد العريفي، المتحدث الرسمي ونائب الرئيس التنفيذي لقطاع التسويق في “عِلم”: “يأتي إطلاق الهوية المطورة في سياق حرص الشركة على تعزيز مكانتها واستعدادها لدخول مرحلة جديدة من التطور والازدهار بما يتماشى مع استراتيجية “عِلم” 2025-2028، والتزام الشركة برفع سقف الطموحات في مجال التمكين الرقمي للقطاعات الحكومية والتجارية، وتعزيز فرص النمو من خلال استكشاف قطاعات وأسواق جديدة”.

وأوضح أن الهوية المطورة تتميز بعناصرها الثلاثة الرئيسية “الإنسان، الطموح، التقنية”، بما يعكس حرص “عِلم” على التركيز على العنصر البشري لإحداث تغيير إيجابي في حياة الأفراد يدفعها طموح واسع وقدرات تقنية عالية تستشرف المستقبل لتوفير كل ما هو استثنائي. تلتزم “عِلم” بترجمة هذه التطلعات جنباً إلى جنب مع عملائها إلى واقع ملموس، حيث تقوم بدمج المواهب والرؤى المتنوعة بما يضمن اتباع نهج شامل لحل المشكلات والابتكار.

تفتخر “عِلم” بسجلها الحافل بالإنجازات والمشروعات التقنية الرائدة في كل من القطاعين الحكومي والخاص، حيث أتمت أكثر من 500 مشروعاً لأكثر من 140 عميل مختلف، وطورت ما يزيد على 80 منتجاً. كما سجلت أكثر من 5 براءات اختراع من أصل 27 براءة اختراع يجري العمل على تسجيلها.

يُذكر أن هوية “عِلم” التي تم إطلاقها تعد الرابعة منذ تأسيس الشركة في العام 1988م، وتأتي في إطار التحولات الاقتصادية والاجتماعية والمشروعات التنموية البارزة التي تشهدها المملكة في هذه المرحلة الاستثنائية مع رؤية 2030، إلى جانب التعامل مع المتغيّرات التقنية بمرونة وكفاءة وتعزيز قدرة الشركة على اتخاذ القرارات الاستراتيجية. تسعى “عِلم” من خلال هذه الخطوة إلى استثمار الفرص المتاحة لمواصلة النمو وتحقيق مزايا تنافسية بارزة بما يتماشى مع الطموحات الوطنية في تطوير الاقتصاد الرقمي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى